وقـد دل القرآن دلت السنـة على أنه لاينبغي لعبـــــــــــــد أن يظلم من دونه ، وأيا كان الأمر فـــــــــإن الله_جل وعلا_ يقتص من الظـــــــــــــــــالم للمظلوم .
فقد جــــــــــاء في بعض الأثر أن نبيا من الأنبياء قــــــــــــال أي رب : أرني عدلك... ، فقــــــــــــــال الله _جل وعلا_ له: "اذهب إلى نهر كذا فامكث عنده، فذهب النبي إلى ذلكم النهر، يستسقي عنده الناس ، ومكث غير بعيد يراقب ، فجـــــــــــاء رجل فارس على خيل فشرب واغتسل ومعه صرة فيها دنانير ، ثم نسي الصرة ومضى،_الآن النبي يراقب يريــــــــــــد أن يرى عدل الله_ ، فلما مضى، جــــــــــاء غلام صغير، فلما جاء الغلام الذي يناهز الحلم، رأى الصرة أخــــــــــــذها ومضى، بعد قليل جاء رجل أعمى طبعـــــــــا لم يرى الفارس ولم يرى الصرة، جــــــــــاء إلى النهر فأخذ يشرب، في حال كونه يشرب تذكر الفارس أنه نسي الصرة فعاد إلى مكانه فوجـــــــــد الأعمى يشرب في المكان نفســــــــــه، فسأله عن الصرة فأنكر الأعمى؛ لإنه لايعرفها، هو كان ملحا في الإنكار ؛ لإنه حقيقـــــــــــة لايدري ، فقتله الفارس ومضى، فقـــــــــــــــال الله عز وجل للنبي:
أمــــــــــــا الفارس ، فسرق الصرة قديما من أبي الغلام ، فرددت الصرة إلى ابنه، وأمـــــــــــــا الأعمى فقد قتل والد الفارس يوم أن كان الفارس صغير، فاقتصيت للفارس من الأعمى، فــــــــــــــالأعمى قتل بعدل الله،
والفارس فقـــــــــــــــد المال بعدل الله،
والصبي رجع إليه مال أبيـــــــــــــــه بعدل الله.
هذا كله في موقف واحد في الحديث عن الظلم.
فقد جــــــــــاء في بعض الأثر أن نبيا من الأنبياء قــــــــــــال أي رب : أرني عدلك... ، فقــــــــــــــال الله _جل وعلا_ له: "اذهب إلى نهر كذا فامكث عنده، فذهب النبي إلى ذلكم النهر، يستسقي عنده الناس ، ومكث غير بعيد يراقب ، فجـــــــــــاء رجل فارس على خيل فشرب واغتسل ومعه صرة فيها دنانير ، ثم نسي الصرة ومضى،_الآن النبي يراقب يريــــــــــــد أن يرى عدل الله_ ، فلما مضى، جــــــــــاء غلام صغير، فلما جاء الغلام الذي يناهز الحلم، رأى الصرة أخــــــــــــذها ومضى، بعد قليل جاء رجل أعمى طبعـــــــــا لم يرى الفارس ولم يرى الصرة، جــــــــــاء إلى النهر فأخذ يشرب، في حال كونه يشرب تذكر الفارس أنه نسي الصرة فعاد إلى مكانه فوجـــــــــد الأعمى يشرب في المكان نفســــــــــه، فسأله عن الصرة فأنكر الأعمى؛ لإنه لايعرفها، هو كان ملحا في الإنكار ؛ لإنه حقيقـــــــــــة لايدري ، فقتله الفارس ومضى، فقـــــــــــــــال الله عز وجل للنبي:
أمــــــــــــا الفارس ، فسرق الصرة قديما من أبي الغلام ، فرددت الصرة إلى ابنه، وأمـــــــــــــا الأعمى فقد قتل والد الفارس يوم أن كان الفارس صغير، فاقتصيت للفارس من الأعمى، فــــــــــــــالأعمى قتل بعدل الله،
والفارس فقـــــــــــــــد المال بعدل الله،
والصبي رجع إليه مال أبيـــــــــــــــه بعدل الله.
هذا كله في موقف واحد في الحديث عن الظلم.